سعادة الأستاذ/ جلعود بن دخيل آل عرفان الحرقان
المشرف العام على موسوعة قحطان ووكيبيديا العالمية
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يطيب لي عبر موسوعة قحطان أصالة عن نفسي ونيابة عن قبائل آل كنادآل سليمان الحرقان عبيدة قحطان أن أشارك الوطن فرحته بيومه الثامن والثمانون وأرفع أسمى عبارات التهاني وأجمل التبريكات لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود ولسمو ولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولحكومتنا الرشيدة وللأسرة المالكة الكريمة وللشعب السعودي الوفي بمناسبة اليوم الوطني
هذا اليوم الذي منّ الله على الإنسان السعودي فيه بتوحيد شتات هذا البلد ومايحمله هذا اليوم من رمزية الإنتماء والوفاء.
فللوطن علينا حقوق كثيرة أهمها خدمته وحمايته والحفاظ عليه وعلى مكتسباته من مطامع الأعداء فوطن لا نحميه لا نستحق العيش فيه
إن كل مسلم غيور يرى حماية هذا الوطن واجب مقدس والحال أولى بأبنائه المخلصين ممن ينهلون من خيراته وينعمون فيه بالأمن والعيش الرغيد.وكيف لا نحميه وقد شرفه الله بأقدس بقعتين على وجه الأرض الكعبة المشرفة ومسجد الرسول عليه أفضل الصلاة وأزكى التسليم وهو يحظى برعاية وحكم أسرة راشده ارتضوا شرع الله وسنة نبيه منهجاً ودستوراً والذين بايعهم الآباء والأجداد ثم من بعدهم الأبناء على السمع والطاعة في المنشط والمكره .وقد حفظ الشعب السعودي النبيل هذه البيعة منذ عهد المؤسس الملك عبدالعزيز طيب الله ثراه فعرف هذا الشعب باللحمة الأخوية وبالولاء لحكامه وصادق الانتماءلوطنه
وبمناسبة يوم الوطن يجب علينا أن نتذكر بكل إجلال وإمتنان موحد هذا الكيان العظيم الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود طيب الله ثراه والذي تتجدد كل عام ذكراه ثم تبع أثره أبناءه البرره في الحفاظ على ما بناه
فما ننعم به اليوم من تطور وازدهار في عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وسمو ولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان حفظهم الله إنما هو ثمرة من ثمرات مازرعه هذا الرجل العظيم تتابع على رعايتها رجال مخلصين من أبنائه متسلحين بالعدل والإيمان
كما ان هذا الشعب الكريم طيلة
ثمانية وثمانين عاماً ينعم بوحدة الصف واتحاد الكلمة ورغد العيش في أمن وأما ن بعد أن عاش الأجداد شتات وفرقة وجوع وخوف وقتل وسلب ونهب
فلله الحمد والشكر والمنة ان هيأ لنا ذلك وإن من الواجب علينا جميعاً الإلتفاف حول قيادتنا كالسور العظيم والدرع المكين الذي لاتزعزعه المؤثرات الخارجية مهما كانت قوتها ولا ينال منه نعيق المرجفين وذلك حباً وولاءاً لولاة أمرنا وانتماءاً لوطننا وامتثالاً لتعاليم ديننا التي تحث على البيعة الصادقة
فللقيادة الطاعة والولاء وللوطن الحب والإنتماء وللشعب التقدير والوفاء
أخوكم
حسين بن ذيب القنطاش
شيخ آل كناد آل سليمان الحرقان عبيدة قحطان
المشرف العام على موسوعة قحطان ووكيبيديا العالمية
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يطيب لي عبر موسوعة قحطان أصالة عن نفسي ونيابة عن قبائل آل كنادآل سليمان الحرقان عبيدة قحطان أن أشارك الوطن فرحته بيومه الثامن والثمانون وأرفع أسمى عبارات التهاني وأجمل التبريكات لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود ولسمو ولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولحكومتنا الرشيدة وللأسرة المالكة الكريمة وللشعب السعودي الوفي بمناسبة اليوم الوطني
هذا اليوم الذي منّ الله على الإنسان السعودي فيه بتوحيد شتات هذا البلد ومايحمله هذا اليوم من رمزية الإنتماء والوفاء.
فللوطن علينا حقوق كثيرة أهمها خدمته وحمايته والحفاظ عليه وعلى مكتسباته من مطامع الأعداء فوطن لا نحميه لا نستحق العيش فيه
إن كل مسلم غيور يرى حماية هذا الوطن واجب مقدس والحال أولى بأبنائه المخلصين ممن ينهلون من خيراته وينعمون فيه بالأمن والعيش الرغيد.وكيف لا نحميه وقد شرفه الله بأقدس بقعتين على وجه الأرض الكعبة المشرفة ومسجد الرسول عليه أفضل الصلاة وأزكى التسليم وهو يحظى برعاية وحكم أسرة راشده ارتضوا شرع الله وسنة نبيه منهجاً ودستوراً والذين بايعهم الآباء والأجداد ثم من بعدهم الأبناء على السمع والطاعة في المنشط والمكره .وقد حفظ الشعب السعودي النبيل هذه البيعة منذ عهد المؤسس الملك عبدالعزيز طيب الله ثراه فعرف هذا الشعب باللحمة الأخوية وبالولاء لحكامه وصادق الانتماءلوطنه
وبمناسبة يوم الوطن يجب علينا أن نتذكر بكل إجلال وإمتنان موحد هذا الكيان العظيم الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود طيب الله ثراه والذي تتجدد كل عام ذكراه ثم تبع أثره أبناءه البرره في الحفاظ على ما بناه
فما ننعم به اليوم من تطور وازدهار في عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وسمو ولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان حفظهم الله إنما هو ثمرة من ثمرات مازرعه هذا الرجل العظيم تتابع على رعايتها رجال مخلصين من أبنائه متسلحين بالعدل والإيمان
كما ان هذا الشعب الكريم طيلة
ثمانية وثمانين عاماً ينعم بوحدة الصف واتحاد الكلمة ورغد العيش في أمن وأما ن بعد أن عاش الأجداد شتات وفرقة وجوع وخوف وقتل وسلب ونهب
فلله الحمد والشكر والمنة ان هيأ لنا ذلك وإن من الواجب علينا جميعاً الإلتفاف حول قيادتنا كالسور العظيم والدرع المكين الذي لاتزعزعه المؤثرات الخارجية مهما كانت قوتها ولا ينال منه نعيق المرجفين وذلك حباً وولاءاً لولاة أمرنا وانتماءاً لوطننا وامتثالاً لتعاليم ديننا التي تحث على البيعة الصادقة
فللقيادة الطاعة والولاء وللوطن الحب والإنتماء وللشعب التقدير والوفاء
أخوكم
حسين بن ذيب القنطاش
شيخ آل كناد آل سليمان الحرقان عبيدة قحطان
