ملازم جنب بن سعد أهل تهامة قحطان للباحث في التاريخ الاستاذ علي بن شافع السنحاني

ملازم جنب بن سعد أهل تهامة قحطان

{ ملازم جنب بن سعد أهل تهامة قحطان }

قبائل جنب بن سعد تهامة قحطان يسكنون اغوار تهامة من الفطيحة إلى جلة الحياة (جلة الموت)
مجموعة قبائل أهل شجاعة وكرم وأهل سلوم  لهم عاداتهم وتقاليدهم ويوجد فيهم مقطع حقوق جنب آل عبصان من آل نخران بن  آل سالم من آل علي بن قيران آل عرفان وهو منتهى حقوق جنب

يقول الشاعر عبصان البشري 

حن جنب طارفنا بن حسان
من سعدي لاحوطة السود 

يقول احد الشعراء 

ياجنب يابارق والقنف في جالة
على ربوع القبايل بات شعالي 

ويقول شاعرهم عايض الصيادي 

ياسين ياعودنا ذا كان يحمينا
ذا يحمي الراس والذرعان يطالي 

يامخدر الراس يالابة بني زايد
ردوا عداكم بصباح وحوالي 

ولاتخاطت فردوا علم صراخ
عند آل علي وفيهم كل وصالي 

ولا آل يحيى فهم من يخزم الحارب
من ياهب العرس في ايام الترمالي 

يقول شاعرهم عايض الصيادي 

خرج آل حامي مسهرة كل حله
اغمارها تتضرى بدش القتالي 

من سد طلان اليماني نزله
وفي قصى دير ربق والمصالي 

ويقول ايضا 

ياليل في دايان والبرق وغاف
وخن رعده في نصوب ثقالي 

سبله شباب الزايدي وآل عاصاف
ومن آل حامي ياخباث التدالي 

ويقول احد شعراء آل مسعود جنب 

حنا آل غانم نشاقي من يشاقينا
ونكسر الحف ونقردي باﻻنصاعي 

بارودنا في اللقى قدله مداخينا
حوامي الذوب في اﻷغمار شلاعي 

منوعهم كالتالي
1_ الخال يثار فيه
2_ يثورون في النسيب الماخذ والمعطي  ويقطع المثار موت الحميلة التي لم تخلف
3_ الخوي يثار فيه
4_ الجار يثارفيه
5_ الضيف يثار فيه  وأما الضيف الغاوي مايثار فيه بعد ماتخرجه حقوقهم
6_ السمي يثار فيه من الغرامة
7_  الحليف يثار فيه من الغرامة
8_ ولد الخال يثار فيه
9_ اخو الجفرة يثار فيه 

جيرتهم سنة وشهرين في القتل
الثلاث المهربات للذي ليس له عليهم عنوه
يمنعون العاني إلى سابع .
المثار في الغضب 700 راس من الغنم ولاقتيل
12 كفن ويساق بدالها 12 شاة
12 عقيرة وهي 12 شاة
بكرة قروب وهي اللقحة
بندق غالي
جنبية من المعيرات الغالية
والذي ليس له منع هو الاسود الذي يغضب القبيلة بالخوي (السير )
وفي الغضب تساق الناقة  للعاني  إذا ماعيره المغضب  يعطى في كل مجزاع وادي 2 من الغنم السن السمان  وفي كل مشراف جبل  تمشى معه الناقة فيه 2 من الغنم سن وسمان  وعلى عقال الناقة 12 ثنية من الغنم  والعصى التي توقع في الناقة  تساق فيها ثنتين من الغنم .

بقلم / علي بن محمد بن شافع السنحاني