السبت، 10 يونيو 2017

ضاعت الأرياء / الشاعر: ذيب العبيدي

.........ضاعت الارياء ..........

استمع لصوت الاجهش يالوليده
دمعتي طاحت ، ، وكفي  ماردعها

مانضمت من القصيد ، الا قصيده
جلجلت في صدري الي ماوسعها

من عيون الشعر ،،، لا والله ، فريده
لاكن الي ،، ما كتبها ،،،ما سمعها

اجتلد ، بين المطارق ،،، والحديده
مثلي ، وغيري ،، كثير ،، مابلعهاا

احتقان الدم الاسود ،، ،في وريده
يضعف التيجان غصب ، مانفعها

العجيب انها على الصادق ،عنيده
غير انا في ذمتي ،، جيت بسنعها

العلوم مبيته ،،، ماهي،، ، جديده
والعقارب تلسع اللي ،، مالسعها

كبرة الغيمه ، على الروس المجيده
تنتظر راساً ،، ليا وقف ،، ، شلعها

لو طرقنا المجد ، في باب الحديده
راية التوحيد ،،، ترفع من ، ، رفعها

اشتعل في ،، غيرهااا ناراً ، وقيده
والغريب الي يطفي ،،، هو قبعها

يصرخ المكلوم ! ، والنيران ،، بيده
واحتمال يكون غيره ،، من صنعها

اختلاف الراي في نسج ،، العقيده
هيمنة الافكار ، ، حرفة من وضعها

امةً ،، كنا ،، على المجد ،،، الوحيده
من صلابة  ، عزهاا ماحداً طمــعها

يوم كنا ،، في ذراء الارياء السديده
ملةٍ وحده ،،، وخالـقـنا ،، ، شـرعها

والتفرق ،، والتشــرذم  ،، والمكـــيده
لـمة ، اعدانا ،، وخـــذلانا ،، جمعها

والحقايق ترسم ، ابيوت ،،النشيده
من يكحل ،،،عينه الحــولا ،،، فقعها

نحترق ،،، ونمد ،،، جزلات ، ،المديده
ونتفأجا ! ، بصمة الخاين ،، طبعها

يطلبك تفزع ، وهو يبغاك ،، صيده
الخيانه ! ،، ماتجمل ، ، من رضعها

الحقيقه ،،، ياهل الارياااء ،، وكيده
العقارب تلسع ،،، الي ،، مالسعهاا

.............ذيب العبيدي ...........

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

جحش الاربعين للباحث في التاريخ علي بن محمد السنحاني || موسوعة قحطان

  اربعين يوم يصول ويجول رافع هامته إلى السماء ومعرفته مثل المشط يأخذ الجبوب من جاله إلى  جاله غير ابه بمن حوله كأنه المهر تراه وهو في اوج خي...